[center][size="5"][color="blue"]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cherifaou
]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنكم تختصمون إلي ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضي له على نحو مما أسمع منه، فمن قطعت له من حق أخيه شيئا فلا يأخذه فإنما أقطع له به قطعة من النار) وفي الرواية الأخرى: (إنما أنا بشر وإنه يأتيني الخصم فلعل بعضهم أن يكون أبلغ من بعض فأحسب أنه صادق فأقضي له، فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار فليحملها أو يذرها). رواه مسلم |
ما هذا ؟؟؟ احاسد له انت ؟؟؟ ام انتصار للنفس ورعوناتها ؟؟؟
فبدلا ان تستسمح اخاك رحت تتهمه مرة اخرى
هو ما اشتكاك مخاصمة ولا اولى لك بالا
فرحت تُدخله النار وتستشهد عليه بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولو شهدت َ خصاما بين اثنين وحكمت لاحدهما بما حكمت لشكرنا مسعاك
ولكن تنتصر لنفسك وتخاصم لها وتستدل لبرائتها انها الطامة الكبرى
والحديث لا ينطبق على حالتكما بتاتا لان كنا من الشاهدين
ومن ليس له زاجرا من نفسه فهو خراب
ولنا عبرة في اثنين ابونا آدم اعترف واقر ورجع الى الله فاصطفاه واجتباه
وغفر له وجعله من المقرّبين وابليس ابى واستكبر واخذته العزة بالإثم
فاُبلس وذل وصغر وطُرد من رحمة الله وكان من المُبعدين فلعنة الله عليه
الى يوم الدين
نصحتك علما بالهوى والذي ارى==مخالفتي فاختر لنفسك ما يحلو