لقد أريد للمدرسة الجزائرية أن تبقى في الحضيض، لا لشيء سوى لأنها هددت يوما ما الفرنسية و أهلها و الحاملين لمنظومتها القيمية و الفكرية، فلا نستغرب أن يعمل هؤلاء و أمثالهم جاهدين لكسر شوكة اللغة العربية و ما تحمله من قيم و ثراث فكري و حضاري، و انظروا فقط إلى ما سمي اعتباطا و خداعا بالإصلاحات التي أفرغت اللغة العربية من محتواها الجمالي و الفكري و الحضاري،و السؤال ماذا نحن فاعلون؟؟؟؟