صراتلي كي كنت صغيرة كان في عمري تقريبا 15 او 16 سنة وفي الدقيقة الأخيرة أنقذت الموقف و هو أني نزعت الأكل من طاجين الظغط طبعا من دون الجزء المحروق و ووضعته في طنجرة أخرة و ضفت عليها الماء و التوابل و غيرها و خليتها تغلي شوية و الله صدقوني لم يحس أهلي أبدا بان الفطور احترق بل بالعكس أعجبهم و أثنو علي عندما سالتهم حينها أخبرتهم أن الفطور قد أحترق و أني تصرفت في اللحظات الأخيرة فقط.
وكنت كي نعمل غلطة اهلي ما يزعفوش مني لأني حينها كنت مبتدئة