مَرَرْت عَلَى الطَّرْح فَأُثَار اِنْتِباهَي
رَغْم اني لَسْت كُفِئَا لِأُجِيب عَلَى مَوْضُوع بِهَذَا الْعُلُوّ وَالرِّفْعَة
لِأَمْرَيْن .
.
اوله اني لَا اِخْتَصّ فِي هَذَا الْعِلْم مِن عُلُوم الشَّرِيعَة
وَثَانِيُهَا اني لَم اُخْتُلِط كُثْيرا بِدارِسِيِه حَتَّى اُحْكُم عَلَى ذَلِك
الَا انني سأسمح لِنَفْسُِي بِالْكَلاَم وَمُحَاوَلَة بِلَوَرة فَكَّرْتِي فِيمَا يَخُصّ سُؤَالُكُم
عُمُومَا ••• لَا يُمْكِن ان نَحْكُم على الْجَامِعَات الاسلامية كَكُلّ .
.
.
.
كُلّ بَلَد وونسبته فِي تَحْقِيق الْمَلَكَة الْفِقْهِيَّة
فَمِثْلَا هُنَاك مِن الْجَامِعَات حَقّا حُقِّقْت هَذِه الْمَلِكَة ••• وَمُتَخَرِّجُوهَا ••• مَا شَاء الله تَمْلِكُوا الْمَادَّة كَمَادَّة ووابدعوا فِيهَا كَعِلْم ••• والاخر مِنْهَا لَم يَصِل الُي الْهَدَف بَعْد ••• نَجْهَل السَّبَب لِعَجْزِنَا طبعاااا ••• لَكِنّ نَتَأَسَّف حَقّا لِخِرِّيجِيِهَاا الَّذِين دُرِسُوا الْعِلْم لِلْعَمَل فَقَطّ ••• خُصُوصا لَا على وَجْه الْعُمُوم طبعاااااا •••
هَذَا وَرَبُّي خَيْر الْعَالَمَيْن •••
ان اصبت فَمَنّ اللَّه وان اخطات فَمِن نَفْسُِي وَالشَّيْطَان لِذَا اُسْتُغْفِر الله واتوب الِيِه
سلاآآآآآآآآم