انا حيرني امر وقد تستغربون اذا امنت لندن وواشنطن وباريس وتل ابيب بهذا القارقوزوصدقوه انه المهدي فهل يجد ال سلول نفسه في ورطة لكي يؤمن به فهو الان مجبر على ذلك فكيف سوف يهرب ممكن جواب