[الوطن اغلى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

الحوثيون
أسفرت اشتباكات بين الحوثيين الشيعة المتمردين في اليمن والسلفيين عن مقتل 45 حوثيا وذلك بمنطقة كتاف بمحافظة صعدة.

وقال مهيب الضالعي الناطق باسم قبائل كتاف في بيان له اليوم إن 10 جثث أخرى ما زالت بالقرب من أحد مواقعهم، إضافة إلى كومة كبيرة من الجثث لا يدرى كم عددها، وعشرات الجرحى في هجوم شنه الحوثيون لاستعادة موقع تم تطهيره منهم في منطقة الشافعية .

ونصح الضالعي حكومة الوفاق اليمنية وجميع القوى السياسية الوقوف ضد الحوثيين حيث اتهمه بالتسبب في قتل أكثر من اثني عشر ألفا من القوات المسلحة.

و اندلعت الاشتباكات منذ مساء الجمعة واستمرت حتى ظهر أمس، حيث تم تدمير سيارتين في الموجهات التي دارت في شعاب ومواقع خالية من السكان شرق مركز مديرية كتاف على بعد 10 كيلومترات من عاصمة المحافظة.
وأكدت مصادر رسمية أن السلطة المحلية بالمديرية بذلت جهودا كبيرة لإيقاف المواجهات التي بدأت منذ خمسة أشهر على خلفية الأحداث التي شهدتها منطقة دماج.

ودعت المصادر ذاتها الطرفين إلى إيقاف المواجهات والاحتكام للعقل والدخول في صلح لحل النزاع القائم بينهما.
من جهة أخرى, دعا اللواء الركن عبد القادر قحطان، وزير الداخلية اليمنى، إلى إعادة النظر فى التكوين الهيكلى للجيش والأمن بما فى ذلك العقيدة القتالية.

جاء ذلك، خلال كلمته التى ألقاها فى الندوة العلمية المهنية، التى نظمها المركز اليمنى للدراسات الاستراتيجية، الأحد، فى نادى ضباط الشرطة بصنعاء بعنوان: "القوات المسلحة والأمن.. آفاق تطويرها ودورها المتوقع فى اليمن الجديد".


وأكد اللواء قحطان "أن الصعوبات أمام بلادنا كبيرة والتحديات أكبر بالنظر إلى تمتعنا بجغرافية وسواحل طويلة فى مقابل إمكانات محدودة على السيطرة على هذه الحدود الساحلية والبرية".

وأشار وزير الداخلية اليمنية إلى تحديات جماعات "الإرها"ب والقرصنة البحرية، معتبرا هذه التحديات تشكل خطرا يتحمل النصيب الأكبر منه الجيش ولا سيما أن مهمته تحقيق الاستقرار، موضحا أن القوات المسلحة والأمن يناط بهما حماية مصالح الوطن وخيراته وأمنه واستقراره.

وتطرق قحطان إلى أن اليمن تتمتع باستقرار دولى وإقليمى وعلاقتها بجيرانها جيدة ولا يوجد هناك إشكالات تدعو للحرب.

للاسف الشديد وزير الداخليه عبد القادر قحطان من الوزراء التابعين ل بنى اخوان
كان له دور فى مقتل اكثر من 130 جندى وجرح 200 بناءا على الاوامر بان تكون البروفات حفل 22 مايو فى السبعين
وكانت البروفات خلال 10 الايام السابقه لحادث الارهابى تتم فى داخل الامن المركزى مع تفتشات وحراسه هذا الذى ازعج الفرقة اولى مدرع التابعه ل اللواء المتمرد الاخوانى علي محسن
كان المفترض على وزير الداخليه ان يأمن منطقة السبعين مثل ما امن نفس بالحراسه وهو يعلم بان القاعدة هددت بنقل حربها من ابين الى صنعاء
مع العلم بان الرئيس السابق علي عبد الله صالح العام الماضى تم حفل 22مايو البروفات والحفل فى داخل كلية الشرطه حرصا منه على ارواح الجنود
وكان الاولى به بدل ان يفر هو ووزير الدفاع والمسؤلون اذناب بنى اخوان بعد التفجير فى السبعين ان يساعدوا الجنود ويسعفوهم ويتبرعوا بالدم لكن فعلا الموقف تمحص الرجال وتبين معادنهم
ثم بعد الفرار لم يقم حتى بالزيار للذين اصيبوا
اقتصى من الاموال التى تصرف مليون ريال لكل شهيد لم يصرف 700 الف
تم صرف العلاوات لكل موظفى الدوله عدا المنتسبى وزارةالداخلية والدفاع كانهم يعاقبون اهؤلاء العسكر والجنود لوقوفهم لجانب الحكومة السابقة
اقصاء 200 ظابط من الداخليه لانهم لا ينتموا ل بنى اخوان حتى تصبح وزارة الدخلية أخوانيه لخدمتهم ومصلحتهم
من المفترض ان يقوم بالحفاظ على الامن لا التنديد
ورفع المتاريس التتى فى الشوارع ازالت العصابات التى تحتل المدارس
منع حمل السلاح لكن الاوضاع الامنيه من سىء الى اسؤ
القتل والنهب وكل ما تتخيل كاننا عراق اخرى